بيان رقم واحد.. خور عبد اللـه عراقي الموت دونه
* هاشم حسن التميمي لمن تقرع الأجراس؟ يمكن للسياسي والحاكم ان يساوم وبجامل ويتراجع ويخضع لضعوط وقد يوصف ذلك مرونة وحكمة وهروب من العاصفة والاستثناء سيادة الوطن وكرامة المواطن والمثال الحي خور عبد الله فالتنازل عنه خيانة لاتمحى بقطع الرؤوس….